تطور تقنية سلندر السيارة على مر الزمن
تقنية سلندر السيارة قد شهدت تطورًا كبيرًا على مر الزمن. إليك نظرة عامة على بعض التطورات الرئيسية: تقنية السلندرات المتعددة Multi-Cylinder Technology
في الماضي، كانت معظم المحركات تستخدم أسطوانتين أو أربعة أسطوانات. - مع تقدم التكنولوجيا، تم زيادة عدد الأسطوانات للمحركات الأكبر حجمًا. وأصبح من المعتاد اليوم رؤية سيارات
تستخدم محركات ذات ستة أو ثمانية أسطوانات. - زيادة عدد الأسطوانات يعزز القوة والعزم وأداء السيارة بشكل عام.
تقنية التحكم في الصمامات (Variable Valve Timing):
- تقنية التحكم في الصمامات تسمح بتغيير توقيت ومدة فتح الصمامات في المحرك. - يمكن أن يؤدي ذلك إلى زيادة كفاءة الاحتراق وتحسين أداء المحرك في مجموعة متنوعة من ظروف القيادة.
- يتم تحقيق ذلك عادةً باستخدام نظام متغير لعمود الكامات أو نظام هيدروليكي للتحكم في الصمامات.
تقنية الشحن التوربيني (Turbocharging):
- تقنية الشحن التوربيني تستخدم توربينة لزيادة كمية الهواء المدخل إلى المحرك. - يتم تشغيل التوربينة بواسطة غازات العادم، مما يزيد من كفاءة المحرك ويزيد من قوته وعزمه.
- يتم استخدام التوربوشارجر بشكل شائع في المحركات الرياضية والأداء العالي.
تقنية إدارة الوقود (Fuel Management): - تطورت تقنيات إدارة الوقود لتحسين كفاءة استهلاك الوقود وتقليل انبعاثات العادم. - تشمل هذه التقنيات حقن الوقود المباشر، حقن الوقود عالي الضغط، وأنظمة
. تقنية الهجين والكهرباء: - مع تزايد الاهتمام بالمحافظة على البيئة وتقليل استهلاك الوقود، أصبحت تقنية الهجين والكهرباء شائعة.
- تستخدم السيارات الهجينة محركات داخلية تعمل بالوقود ومحركات كهربائية، مما يساهم في تحسين كفاءة الوقود وتقليل انبعاثات العادم.